- اشارة
- مقدمة المحقق حول حياة المؤلف و كتابه
- مقدمة الكتاب
- في نبذة من معجزاته و كراماته و جميل أخلاقه و احتجاجاته
- في معجزاته
- في نبذة من سخائه و مكارم أخلاقه و مفاخره و مناقبه
- في نبذة من احتجاجاته و أجوبته مما يظهر منه سخاؤه و شجاعته و علمه
- في نبذة مما روي في فضل البكاء و التباكي عليه و علي سائر الأئمة
- في نبذة من أحاديث فيها آداب المآتم سيما في التاسوعاء و العاشوراء و فيها فضل النفقة في محبته و ان مصيبته أعظم المصائب
- بكاء النواحين علي الامام الحسين
- تذنيب في اللعن علي قاتليه، و ثواب لاعنيهم عند شرب الماء، و الطعن علي نسب محاربيه و أصلاهم نار جهنم و ساءت مصيرا
- في الأمور المتقدمة علي القتال نذكر منها ما هو بين التفصيل والاجمال
- في ولادته و الملائكة الذين شفعوا بسعادته و ما نيل بكرامته
- في نبذه اخري من اخباره تعالي و سائر اخبار النبي و أميرالمؤمنين و الأئمة بشهادته
- في سبب انزعاجه عن المدينة الي أن نزل مكة شرفهما الله جلالة
- في شهادة مسلم بن عقيل و ولديه و ما سنح في تلك الحال
- في توجه خامس أصحاب الكساء و بقية أهل بيت المحن و الابتلاء من مكة الي أن وصل بكربلاء
- في وصف القتال و ما يقرب من تلك الحال
- في سوانح سنحت في أوان النزال الي أن انجر الأمر الي القتال
- في محاربة احزاب الرحمن مع أحزاب أولياء الشيطان
- فيه أحاديث غريبة
- في مجادلته بنفسه الشريف الي مقاساة الحتوف، و مبارزته بشخصه المنيف الي احتمال السيوف
- فيما وقع بعد الداهية الدهياء و الواقعة العظمي الي أن رحلوا من كربلاء
- في كيفية دفنه و من دفنه
- تتميم لابد في المقام و تذييل لابد منه في ختم المرام
- تنبيه في نبذة من عذاب قتلته في القيامة الصغري و الكبري
- تعجيب في تمثيل صورة علي و الحسين متشحطين بالدم و تمثيل صورة القائم
- فيما ورد علي البقية المستخلفة الي أن وردوا الكوفة و الشامات الشومية
- في ورود أهل بيت المحنة الي الكوفة
- في سوانح وقعت في طريق الشام و غيره حتي وردوا مجلس يزيد
- في نبذة من المعجزات و الكرامات و الرؤيا العجيبات و الأمور الواقعة علي أهل البيت و مدفن رأسه
- في مدفن رأسه الشريف
- في تحقيق الأربعين و ما يلائمه و رجوع سبايا البتول الي مدينة الرسول
- رسالة الامام الصادق الي عبدالله بن الحسن المثني
- خاتمة
- في رجعة الحسين في زمن المهدي و انتقامه من قتلته و استئصال ذرية ظلمته
- فيما عجل الله به قتلته و خذلته بعد شهادته من العذاب، و فيه فرحة ما لأولي الاكتياب، و غيضة لذوي الارتياب
- في نبذة من أحوال المختار و ما قتل الله علي يديه من الأشرار علي غاية الايجاز و الاختصار
- في نبذة مما جري من جور الخلفاء علي مرقد سيدالشهداء
- في نوادر الكتاب و فوائد لأهل الاكتياب و فضائح لأهل الزيغ
- في فضل كربلاء و زيارة الحسين و استحباب أخذ السبحة من تربتها
- في فضل الحائر و حرمته و حده و فضل الدعاء و الصلاة فيه
- في استحباب اتخاذ طين قبره للشفاء و كيفية أخذه و لزوم الأدب فيه
- في كيفية زيارته و صلاتها لمن نأت داره و بعدت شقته، و ان ترك زيارته من الجفاء و حد الرخصة في ترك زيارته للقريب و البعيد و الغني و الفقير
- في دعاء الرسول و الأئمة و الملائكة و صلاتها لزائريه
- في نبذة من الفضل و الثواب في زيارته
- في نبذة من الآداب ينبغي مراعاتها فعلا أو تركا في أثناء السفر الي زيارته
- في شهادة بعض ممن شهد قبل الواقعة أو بعدها من أصحاب أميرالمؤمنين قد أخبر بشهادتهم
- في علة ابتلائه و أنه لم لم يجعل قتلته و أعداءه مدفوعين مقهورين
- في الحكمة في مجاهدته مع الأعداء و الظلمة
- ختم مرام و اجمال كلام في ذكر نبذة من الظلامات و الثارات علي جهة الايماء
- پاورقي
فرعي با مركب قرمز در حاشيه نوشته شده
مهرها و تملك و غيره: در برگهاي 171پ - 172پ اشعاري از سنايي، ناصرخسرو و خاقاني نوشته شده
فرسودگي، ناقص بودن صفحات: نيمي از چهار برگ اول از شيرازه جداست، در نسخه آثار كهنگي و لك زدگي ديده مي شود، قسمتهايي از سجاف و لچك لت رو و پشت از بين رفته است
عنوانهاي ديگر : الملهوف علي قتلي الطفوف. شرح
موضوع : ابن طاوس، علي بن موسي، 589 - 664ق. الملهوف علي قتلي الطفوف -- نقد و تفسير
حسين بن علي(ع)، امام سوم، 4 - 61ق. -- سوگواريها
واقعه كربلا، ق 61
شناسه افزوده : ابن طاوس، علي بن موسي، 589 - 664ق. الملهوف علي قتلي الطفوف. شرح
شماره بازيابي : 985-347
مقدمة المحقق حول حياة المؤلف و كتابه
لم نعثر بعد التتبع التام حتي الآن علي تفصيل ترجمة حياة المؤلف من تاريخ ولادته و وفاته، و عن حياته الاجتماعية، و عن محل مدفنه، و انما عرف المؤلف من جهة كتابه القيم هذا، و أنا أذكر هنا كل ما وصل الينا عن أرباب المعاجم و التراجم في حق المؤلف و كتابه:قال الشيخ البحاثة المحقق الطهراني في الذريعة (202: 4): تظلم الزهراء، للمولي رضي الدين بن نبي القزويني، المتوفي بعد (1134) أوله: يا من لا يخفي عليه أنباء المتظلمين. هو كالشرح علي اللهوف، و مرتب علي ترتيبه من المسالك الثلاثة فرغ منه في (1118) ينقل فيه عن البحار كثيرا، و يعبر عن نفسه بنائح الشبل العلوي، فيظهر منه أنه كان قاري ء المصائب الحسينية، رأيت منه نسخة بخط الشيخ عبدالله بن ناصر بن حميدان البحراني، كتبها في قزوين، عن نسخة خط المؤلف حفظه الله تعالي، و فرغ من الكتابة في (1134) فيظهر من دعائه حياة المؤلف في التاريخ، و طبع بايران